الطب النبوي ... هو الطب الحديث !!!
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على نبينا محمد صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم أما بعد :
فالطب النبوي هو طب النبوة إلهي صادرمن مشكاة النبوة يقيني قطعي لا يأتيه الباطل ، مؤيد بالوحي من عند الله .
الطب النبوي هو الطب الحديث ، أليس الأسلام صالح لكل زمان و مكان ؟ كذلك الطب النبوي صالح لكل زمان ، فهذا الأعجاز النبوي .
فيجب علينا نحن المسلمين أن نفتخر بما جاء به نبينا محمد صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم و أن نتمسك به و ندافع عنه و نتداوى به و نحث الناس عليه و نأخذ الخير منه و كله خير لا يضر بل ينفع لمن صدق و تيقن و أعتقد به ، لأنه صادر عن الصادق المصدوق .
فدول الغرب و أمريكا يتفاخرون بالطب الغربي و يركزون عليه و يرون أنهم فوق كل الناس فالحضارة عندهم .... و لكن وقتي فترة معينة و تنهار و تجدهم يحاربون غيرهم على كل الجبهات .... لصالح معتقدهم ... و الناس مبهورة بهم .
حتي الطب الصيني أو الشرقي تجدهم ينافحون عن ما لديهم و أن طبهم ليس كطب الغربي فالأعشاب لها المفعول العجيب حتى الغرب يأخذ خلاصة ما عندهم من تجارب .... . تجدهم الصينيون من خلال تجاربهم أنهم في المقدمة من حيث الطبيعة و الأبرالصينية و أن الطب الغربي أكثره كيميائي مضاره كثيرة و عديدة ، حتى الحجامة يتفاخرون بها و جعلوها على خطوط الطاقة و الأبر الصينية فالحجامة عندهم هي خلاف الحجامة الأسلامية !!!
فنحن المسلمين نقف بينهم في الأعلى بكل شموخ و عزة بديننا الذي جاء به نبينا محمد صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم و هو الأكمل و الأصح و الشامل و الصالح لكل مكان و زمان فهو المؤيد بالوحي و ليس من خلال التجارب التي تصيب أحيانا و الخطأ فيه الخير فهي تجارب بشرية .
و أما الطب النبوي هو الأقوى و الأنفع للبشرية فهو صادر من المبعوث رحمة للعالمين .
و لكن علينا الصدق و اليقين و القبول بكل ما جاء به نبينا محمد صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم و أن نفتخر و نعتز و نلتزم به ... .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على نبينا محمد صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم أما بعد :
فالطب النبوي هو طب النبوة إلهي صادرمن مشكاة النبوة يقيني قطعي لا يأتيه الباطل ، مؤيد بالوحي من عند الله .
الطب النبوي هو الطب الحديث ، أليس الأسلام صالح لكل زمان و مكان ؟ كذلك الطب النبوي صالح لكل زمان ، فهذا الأعجاز النبوي .
فيجب علينا نحن المسلمين أن نفتخر بما جاء به نبينا محمد صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم و أن نتمسك به و ندافع عنه و نتداوى به و نحث الناس عليه و نأخذ الخير منه و كله خير لا يضر بل ينفع لمن صدق و تيقن و أعتقد به ، لأنه صادر عن الصادق المصدوق .
فدول الغرب و أمريكا يتفاخرون بالطب الغربي و يركزون عليه و يرون أنهم فوق كل الناس فالحضارة عندهم .... و لكن وقتي فترة معينة و تنهار و تجدهم يحاربون غيرهم على كل الجبهات .... لصالح معتقدهم ... و الناس مبهورة بهم .
حتي الطب الصيني أو الشرقي تجدهم ينافحون عن ما لديهم و أن طبهم ليس كطب الغربي فالأعشاب لها المفعول العجيب حتى الغرب يأخذ خلاصة ما عندهم من تجارب .... . تجدهم الصينيون من خلال تجاربهم أنهم في المقدمة من حيث الطبيعة و الأبرالصينية و أن الطب الغربي أكثره كيميائي مضاره كثيرة و عديدة ، حتى الحجامة يتفاخرون بها و جعلوها على خطوط الطاقة و الأبر الصينية فالحجامة عندهم هي خلاف الحجامة الأسلامية !!!
فنحن المسلمين نقف بينهم في الأعلى بكل شموخ و عزة بديننا الذي جاء به نبينا محمد صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم و هو الأكمل و الأصح و الشامل و الصالح لكل مكان و زمان فهو المؤيد بالوحي و ليس من خلال التجارب التي تصيب أحيانا و الخطأ فيه الخير فهي تجارب بشرية .
و أما الطب النبوي هو الأقوى و الأنفع للبشرية فهو صادر من المبعوث رحمة للعالمين .
و لكن علينا الصدق و اليقين و القبول بكل ما جاء به نبينا محمد صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم و أن نفتخر و نعتز و نلتزم به ... .